الجمعة، 18 يناير 2013

رهــــــــــــــــــاب !!

رهــــــــــــــــــاب !! 

من الضفة الأخرى استدعيت أم بسرعتها القصوى ، 
ولجت المكان مطأطأة الرأس ، والأسى يأكل فؤداها ..
لقد تمادى في غيِّهِ ...أنظري قصته :
'' لوكنت حاكما للعالم لفجرت إســــ...لأنهم حرموا أطفال فلسطين العيش مثلنا '' 
حين وصلت جدلية النقاش إلى حالـــــــــــة إستنفار بين رهاب وإرهاب ..
همست في سرها '' تبيّن الرّشد '' !!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يسعدني جدا رأيكم بكتاباتي الأدبية ..امل في نقدكم البنّاء مع فائق احترامي