الاثنين، 27 فبراير 2012
الأحد، 26 فبراير 2012
Feuilles voyageuses 4. Quatrième feuille
Feuilles voyageuses
4. Quatrième feuille
Le murmure du chuchotement
,En moi
,Fait appel à mon malheur
Puis il enchaine mon désir avec le chuchotement
.Et entrave mes mots
,Ce soir
,J’ai fait avec le voile des airs
,Des feuilles voyageuses
,Dont les mélodies sont les gémissements de mon souffle qui montent
,Du fond de mon sort
.Jusqu’à la pleine lune d’été
,Dans mon sang, un désir hors d’haleine
,Laissant derrière lui les dépouilles de l’humiliation
.Déchirant les traits du linceul
.Du feu de la passion, je suis éprise
L’hirondelle de mon cœur s’est éveillée en gazouillant
.Folle de ton amour
?As-tu entendu son chant
,Avec un cri fébrile
Dont l’écho a cogné
Aux portes des églises
!Et aux minarets de la pensée morte
Au for intérieur d’une corde sonore
,Et aux désirs des pulpes des vierges
.La senteur de ton amour s’est accordée
,Puis l’obscurité du ciel se crispa
,Et je reste l’otage du frémissement du soir
Jusqu’à ce qu’ils deviennent
,Tous ces visages une lune
,Aux teintes des oasis sahariennes
Dont les palmiers ornés
,Se réjouissent en-dessous d’une pèlerine d’arabité
,Et que les murmures des eaux là-bas
!Proclament le secours dans mon cœur
Ah et mille soupirs suivis de mille plaintes
...O toi mon bel brun, figure-toi
,Comment j’ai cliqueté les verres de boisson
.Et comment j’ai embrassé ton rapprochement avec bon accord
...Pourrais-je ainsi
?Dresser ma tante devant la citadelle des rêves
?Et me mettre toujours à ton ombre
,Ou bien continuer ma route
?Sous l’obscurité des astres
?Et les diseuses de bonne aventure, qu'en est-il d’elles
***
L'écrivain: Bénadel Khédidja
Traduction :Slimane Mihoubi
أولجا !!
من أجلك يا ''أولجا''
سأمتهن الحب في...
دالة الرياضيات
وسأتقن لغة النبل..
التي سافرت وراء السبّورة..
فلا تبحثي عني ..
لأنني عزمت الرحيل
وترك الطبشورة
ليس لي حضن دافيء
ولا مرفأ لحزمي الكامل
حين حللت عقدي
وسلمت لك مدائني بدرا
لم أعي أني يوما كنت
هلال ..
أعشق عالمي الذي
غلفته بالفولاذ
لكن ما أن..
رأيت ضحكتك الخجولة
صبغت الهواء بزرقتك
ولأجلك أنتِ يمكنني أن أموت
والهوى خلق ليكون
طري لزج بين يداك
سأنفث من رماد حسرتي
قبلة وداع أبدية ..
تعلمت من كثرة
طباشيرك العشقية
كيف تخلد اللحظة الأخيرة
بشربة ''شمبانيا ''
في كأس هندسية
ومنها البعث حيث الهلاك !!
من أكون ؟؟
جلست في سرّها تتساءل كم لديها من مغناطيس غير مستعمل ،منذ بدايتها في وحل الغواية ، أخذت تفكر كيف تجذب الرؤى نحوها بلا تفسير !!..وكيف يقولون عنها الفاتنة ، الساحرة ، السالبة للعقول ، صدّاها له رنّة العود ، وخشخشة خلخالها تفتح أبواب الصدود ، تصدّح في السماء بالوعود ..عطرها الماكر يطارد كل الخطوط ، الطول في العرض والمدارات من فوق !!
ذات طلاسم ملتوية ، لولبية قاتلة ، تفتك بناظريها...عطسها كفيل بأن يسقط المسافات البعيدة في يمّ اللاوعي!
ابتسامتها محملّة بالفيروس ..لآ ...لا يمكن لمسها بالنهار ، تعودت الظهور كالخفاش في الظلام !!
يا إلهى من تكون ؟؟
لمَ هي قوية البنيان ، شديدة المشاكسة ،زوابعها رذاذ ..تحمل في جدائلها شذى الحب ، عاصفة أوهام لم تتشبع
من شهقات سقف بيتها المتكون من غرفتين ، فراحت تنقب عن عواصم الأحرار ، تنصب الفخاخ بالإلزام وأوامرها
تعليمات تطبق بالإجبار ...يا للمهزلة رجل التاريخ وقع بشباكها .. جعلت منه حقل ملغم ورأس معبّأ بالديناميت
شكلت من تردده موج بحر يصب لعنات ، وعُمْلته القديمة مطعم مفتوح تقتات من الذبابات ..!
يا للهول إنها تفضل أكل اللحوم المملّحة...كم هي متهورة !!
والرجل ذا الملامح المجهولة انتصب في مناوراتها الصغيرة ليكون بهذا طبق المداعبة الممتلئة بالفواكه الإستوائية
كم هي شرهة تأكل بنهم كبير وتتلذذ حتى أصيبت بتخمة ، وعندما نال منها التعب لجأت لهودجها المطيع ، المريح تتمتم في هدوء
قائلةً :
هي مجرد نزوة وغدت في أحضان ستة نجماتها تسامره بالضحك والقهقهة أنا أميرة الكون وأصابعي العشر
تتحكم جيدا في رأس الحرف والسطر والإستفهام !! ...أنا هي الدعابات التي تتكاثر في السماء والهواء كالفطر
أنا من يسقط في ليلي الحالك ، الحاوي والحاكي ، الحاكم والطارق دون استئذان ..
وقالت أخر كلماتها : اخ كم هذا العالم هزيل هذه اللحظة ..قتال ، دماء ، أشلاء وأنا في حفلتي الكبرى أقيم
صلاة الوداع بفستاني الأزرق وكأس النبيذ المعتق .
السبت، 25 فبراير 2012
مصر
عاود الربيع دارنا
جا وجاب معاه
الحراير ، الرجال ..
دمها ثاير شدايد
زحفت من
شمالها لجنوبها
جواد خيال..
شاقين الطريق
براية النصر
وبإذن الله
شعارها النضال ..
صداها ضرب
في كف الميزان
وخرج الظلم
من فم المحال..
لوقالو:
وين الجمال مرآه
نقولهم:
يا قاصد النيل
روح شوف محلآ سخاه ..
شفت الأصل
في الشجرة والحجرة
نهرو ثاير في حماه ..
يا زاير لأم الدنيا
بلاغ سلامي للحاير
وقولو:
القلب والرب معاه ..
وبإذن الله
مصر في يد أمينة
حاميها هم شبابها
مكتوبين في سماه .
الخميس، 23 فبراير 2012
ضجيج !
ربما هزُّ الجناح ..
يؤدي لبرهة شنيعة
يتغير بها تاريخ القبيلة
والموت فيها ..
حادثة بسيطة
يا للمشقة
الفراشة سيئة الحظ
لا تعرف كيف تقدر
المسافة بين الزمن المهدور
ولحظة التمادي في التحليق
ربما هي ساذجة ..
معذرة ربما هي لا تعي
مدى مايدور في ذهنك اللحظة
هي من عالم التهريج
هل ستتعلم يوما
الله أعلم .
أرجوك أغلق النافذة
ولا تترك مكان ..
للضجيج ..
فلسفتك هي مناي
وأحلامك هي إلهامي
لا بأس ..فلن يفهمك غيري
وزع مابيدك عن المساكين
رغم فقرك المتقع
علمهم الحكايا
كيف تبدأ وتنتهي
بحرفين ..
علمهم لغة العطاء
وكيف تكون الرحمة ظلك !!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)