الثلاثاء، 22 أبريل 2014

إمضـــ وإضاءات ــــــــــاءات...


في وجل جلست بين فواصل ماضٍ وآتٍ تبلع المسكنات المــُــــــــرَّة ، 
وتمني أسراب أحلامها بالطيران في كل مــَـــرَّة ؛ 
رفعت رأسها ــــ أنا نـاقصة ... 
رفعت رأسي ـــــ أنا ناقصة ...
فجأة نزلت الأســــــــراب ببياض الإبتسامات تأخذها فراشة في السماء 
وعلى الأرض تحوم روحي ...في جــــرَّة !
متى .............. ؟ 

هناك تعليقان (2):

  1. متى ....؟

    متى تبرى جروحي التي سببها رحيلك
    لا اعلم لماذا سالت أدمعي على وجنتاي برَدَاً
    وفرشت بساطها الاسود حول مقلتي

    !!
    قد يكون هناك سبب اجهله ولكن !!

    إلى متى ........ ؟

    ردحذف
  2. أهلا بالغالي لا والله ليس هناك رحيل
    والأحبة مكانهم في القلب محفوظ ربما هي الظروف من تستعصي علينا أحيانا في التواصل
    أمانة عنك بلغ سلامي للوالدة وأأمل أنك بخير في الأردن
    وتأكد سنتواصل./ تحيتي وتقديري

    ردحذف

يسعدني جدا رأيكم بكتاباتي الأدبية ..امل في نقدكم البنّاء مع فائق احترامي