خاض مع التاريخ في مصالحة عميقة ،
جنّد على ناصية ليله حلما مفاجئاً حوله إلى حقيقة ،
قبّل قلبها على بعد ألف سنة ضوئية ..
رن جرس الإستراحة ، غادر مخلفا بسمة فدمعة ، وأمانة بألوان ثلاثة !
اهداء مني للرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة
الذي تعب وسهر الى أن عاد بالجزائر للطريق القويم
وبفضل المصالحة الوطنية والوئام المدني رجع للشعب استقراره الذي فقده لطيلة 10 سنوات
فتحية شكر وتقدير للرجل الطيب الذي مثل الجزائر أحسن تمثيل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يسعدني جدا رأيكم بكتاباتي الأدبية ..امل في نقدكم البنّاء مع فائق احترامي