الثلاثاء، 26 يونيو 2012

" جُون " !!





حلمت به في ذات خلوة  ، وعند تعطرها بالبخور قُبيل الدخول .
اقتنص ما بيمينها ونادى أنا هذا ...مَن ؟ 
أنا " جون " الذي وهبك العمر في غفوة ولم تلمسيه الا بصحوة ؛
تشدقت... وسقط الشمال !

هناك 6 تعليقات:

  1. حرف جميل.واختيار ناطق للصورة....رغم اني لا اخفيكي اختي اني لم استوعب المعنى الذي يختبئ وراء السطور...فقط لمست جمال الحرف...فتقبلي مروري..
    مودتي....مساء الياسمين...

    ردحذف
    الردود
    1. مساء الورد حنين مرحبا بك في مدونتي المتواضعة ومرحبا بأولاد بلدي الجزائر ..
      شكرا لهذا التفاعل وهذا الإطراء في حقنا لكن هنا هذه ق ق ج يعني القصة القصيرة جدا
      تعتمد على الحبكة والحنكة والتكثيف لتكون فيها التأويلات والإسقاطات من القراء حاضرة
      تعتمد عن مقومات القصة القصيرة لكن الأجمل فيها هي القفلة لابد أن تأتي بدهشة غير متوقعة
      من المفروض على الكاتب أن لا يشي بما يكتب لكن سأوضح لك الأمر قليلا للفهم
      هي حالة جماع غير شرعي بين عالمين أي ( مس والعياذ بالله ) ..كل حبي واحترامي لقدوم نفسانية
      مثلك بمتصفحي .

      حذف
  2. تشدني جدا الكلمة و الأسلوب و لا اعاني في البحث عن معناها،فالوضوح نعيشه و نراه خارجنا،و التعقيدات و الالغاز نلمسها و نحسها و نغرق فيها داخلنا...
    هذه أول زيارة و لن تنقطع الزيارات بإذن الله، علقت هنا و لكني قرأت تدوينات كثيرة و أعجبتني جميعها..تحياتي و دوما أسعد بوجودي هنا..

    ردحذف
    الردود
    1. صباح النور أستاذ أحمد أحمد الصالح
      ومرحبا بك في مدونتي المتواضعة فهللت أهلا ونزلت سهلا
      راق لي ردك يبدو أنه فلسفي ومن انسان عرف قدر الحياة وماحواها
      شكرا لأنك كنت مطلعا وشكرا لأنك هنا ...من القلب تحية حب وايخاء .

      حذف
  3. تسلمي على الشرح و اسفة لو اني تطفلت على مفتاح الحرف...لكن هو الطبع الذي يغلب التطبع...انا احب ان استوعب و افهم......اشكرك عزيزتي شرفيني مدونتي
    راقني طرحك مدونة رقيقة و حالمة

    مساء الياسمين

    ردحذف
    الردود
    1. صباح الفل والريحان عزيزتي حنين بالعكس ليس تطفلا منك بل هو استفسار وهذا شرفني
      فهو الأفضل من ادعاء الفهم دون ذلك وفعلا أصعب كتابات أعتبرها هذا النوع ...كوني بخير
      ويشرفني متابعة أعمالك عن قرب ...تحيتي وتقديري .

      حذف

يسعدني جدا رأيكم بكتاباتي الأدبية ..امل في نقدكم البنّاء مع فائق احترامي