في مذبح العيون ارتدته فستان مزركش الألوان . فأحضر لها مشنقة ووأدها دون أن يفهم سرها المخبوء ، قالوا : كانت هنا قال : ياليت كنت لها نبضة مابين آخر حلم وقطف الورد !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يسعدني جدا رأيكم بكتاباتي الأدبية ..امل في نقدكم البنّاء مع فائق احترامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يسعدني جدا رأيكم بكتاباتي الأدبية ..امل في نقدكم البنّاء مع فائق احترامي