عقب الباب !!
تحررت من نبضها سريعاً واقترفت جنون الرحيل .
في حين طيفه يمارس طقوس العدّ بين أصابعاً وسرير ؛
همهمت ظناً أنها نالت عطر المستحيل ، وصوت عقب الباب ينادي ..
بين نبضة الموت والحياة رقصة وحيدة بين البدء والإنتهاء ،
دعيه يتوضأ لصلاة مابين مطر وألوان !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يسعدني جدا رأيكم بكتاباتي الأدبية ..امل في نقدكم البنّاء مع فائق احترامي