بينما هي في الطبقة السابعة من أرض الصمت ، والقرار رداء محشوّ بالتردّد . كان هو هناك ناظرا للسماء السابعة في صمت ؛ يغزل من خيوط الريح عمراً.. ربما قد تتقوسّ اللحظة فيه لنشوة أخيرة ... من الرحلة الطويلة !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يسعدني جدا رأيكم بكتاباتي الأدبية ..امل في نقدكم البنّاء مع فائق احترامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يسعدني جدا رأيكم بكتاباتي الأدبية ..امل في نقدكم البنّاء مع فائق احترامي