الاثنين، 2 أبريل 2012

الجرح !!


ويبقى الجرح المقيّح 
يحفر في ذاكرة النسيان 
يتلذذ بضمور الذات 
تحت وطأة الرحيل البطيء 
الهروب من أرض الحضارات 
لتشرق أوكار الوباء !
عجب ، عجب 
لكم نريد أن يمر الجرح اليوم بارداً 
فلنصلي ونكثر الدعاء !

هناك تعليقان (2):

  1. صدقتي صديقتنا عجب عجاب لزمان أسياد أمتنا ينوحون كنوح الغراب شرذمت يعرب ويلكم ماذا دهاكم أما خشيتم يوم المآب سبحانه ربي ليس لنا سواه.. بالدعاء ندعوه راجين كشف الغم والهم فليس لدينا غيره من رب أو ارباب
    ----------------------------
    صباحك سكر .أجدت بما كتبت بالتوفيق

    ردحذف
    الردود
    1. شكرا لك على مرورك العطر لقد صدقت مع كل جراحاتنا نشعل شمعة
      لتضيء دروبنا ولو لسويعات قلائل ومادام الحي لا ينام فالنتضرع عنده فهو خير قائل
      ادعوني استجيب لكم والحمد لله كثيرا ..شكرا على بهو روحك وطيب معدنك .

      حذف

يسعدني جدا رأيكم بكتاباتي الأدبية ..امل في نقدكم البنّاء مع فائق احترامي